نوهت أمانة الإعلام في حزب "التوحيد العربي" بـ"الجهود الكبيرة التي بذلها ضباط وعناصر من الجيش السوري ومقاتلي المقاومة لإنهاء أزمة إختطاف راهبات معلولا وإطلاق سراحهن"، لافتةً إلى ان "مسارعة الخاطفين للقبول بإطلاق سراح الراهبات جاء مقابل حصولهم على مبلغ مالي معين، وبعد أن شعرت المجموعات التكفيرية الخاطفة بالخطر مع اقتراب الجيش العربي السوري ومقاتلي المقاومة لإسقاط دويلتهم في يبرود".
وفي بيان، أملت ان "تشكل عملية تحرير راهبات معلولا فاتحة لإنهاء ملفات الخطف والمخطوفين المأساوية وفي مقدمهم قضية المطرانين بولس اليازجي ويوحنا ابراهيم"، داعية الى "بذل كل الجهود في هذا الإتجاه وأن تكون نهاية مأساتهم ومعاناتهم التي طالت سعيدة كما حصل مع قضية الراهبات المحررات".